في حوار مع عادل، طالب بسلك الماستر بالمدرسة الوطنية العليا للمعلوميات وتحليل الأنظمة، القاطن بأحد الأحياء بمدينة الرباط التي لا تتوفر على محطة طرامواي لتسهيل التنقل، أكد انه يستيقظ كل صباح على الساعة السادسة والنصف، ليستعد لانتظار الحافلة التي قد تتأخر لمدة ٤٥ دقيقة، وتضيف هاجر، طالبة بسلك الإجازة في كلية العلوم ومقيمة بمدينة تمارة :” إلى فاتتني الحافلة الأولى نقدر “.نتسنى كثر من ساعة باش تجي الثانية، وأحيانا تقدر تدوز وماتوقفش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق